ماذا يشير حضن المخدة في علم النفس؟
يتخذ البعض وضعيات نوم معينة تمنحه الراحة والاسترخاء ؛ إلا أن البعض قد يحتاج إلى المزيد فيعجز عن الخلود للنوم دون معانقة وسادة، وهنا يطرح سؤال لماذا يفضل البعض معانقة الوسادة عند النوم؟، وفي هذا المقال نستعرض أهم التفسيرات المتعلقة بـ حضن المخدة في علم النفس
حضن المخدة في علم النفس
عكفت دراسات عدة لتفسير حضن المخدة في علم النفس والسر وراء إقدام البعض على معانقة الوسادة عند النوم واستنتج الخبراء إلى أن الأمر يرتبط بشقين الأول سمات الشخصية والثاني السمات النفسية.
وأشار الخبراء إلى أن حضن المخدة في علم النفس غالبًا ما يرتبط بالأشخاص الذين يعانقون الوسائد خلال النوم تعاني من الوحدة ونقص الحب والحنان كما أنها تقدر العلاقات والروابط البشرية وتتميز بكونها شخصية خجولة.
أسباب عناق الوسادة عند النوم
وفيما يتعلق بالجانب النفسي المتعلق بحضن المخدة في علم النفس، أكد علماء النفس أن الأمر يرتبط بعادة اكتسبها الشخص على مدار السنين ووجد فيها راحته ومن الصعب تغيرها.
وأشار علماء النفس إلى أن تفسير حضن الوسادة عند النوم دائما ما يرتبط بعادات ارتبطت بالشخص منذ الطفولة فتجد يعانق الحيوانات المحشوة بالقطن " الدبدوب" للاسترخاء والخلود للنوم.
اقرأ أيضًا:لماذا تحتاج النساء إلى النوم أكثر من الرجال؟ دراسة تجيب
فوائد حضن المخدة
وفيما يتعلق بأهم فوائد حضن المخدة، تعرف إليها من خلال هذا المقال:
وعدد العلماء فوائد احتضان الوسائد خلال النوم من بينها التخلص من التوتر والقلق والشعور بالوحدة بالإضافة إلى الحصول على نوم أفضل.