تمثال الحرية لم يكن كما هو الآن، كان عبارة عن فلاحة مصرية ترتدي الزي الإسلامي، مقرر لها أن تحرس قناة السويس المفتتحة حديثا، ولكن لظروف ما تحول من سيدة مسلمة إلى إلهة رومانية تحرس نيويورك.