هل سمعتم بهذه الإختراعات التقنية المصرية الغريبة
الرجل: دبي
1) ريموت للتحكم في السيارة
ابتكر الشاب المصري "سعيد فاروق" "ريموت كنترول" يستخدم للتحكم في
السيارة اعتماداً على الدائرة الكهربائية الموجودة في الهواتف الجوالة، وهو
ما يترتب عليه التحكم في السيارة من أي مكان في العالم دون أي مشكلات،
"سعيد" أشار إلى أن الجهاز يمكنه تشغيل السيارة وإيقافها وتشغيل الأضواء
والكاسيت، كل ذلك عن طريق دائرة كهربائية يتم ربطها بين السيارة والهاتف
الذكي، وإعادة برمجتها لتتلقى الأوامر بسهولة تامة وتنفذها في الحال.
2) شاحن الهواتف الذكية
توصل "ماهر القاضي"، الشاب المصري الذي يدرس في الولايات المتحدة
الأميركية، إلى ابتكار بطارية للهواتف الذكية، يمكن شحنها في فترة وجيزة لا
تتخطى 60 ثانية، وفي المقابل تساعد الهاتف على العمل لمدة يوم كامل دون
أن تعاني من مشكلة نفاذ الطاقة، يحاول "ماهر" حالياً الترويج لمشروعه
للحصول على الدعم المادي لتحويله لمنتج حقيقي يستفاد به البشر.
3) طائرة هيلكوبتر
على الرغم من إنه خريج كلية تربية، ولم يتجاوز عمره حاجز 26 عاماً، إلا أن
طالب الأزهر المصري "محمود محمد السيد عامر" تمكن بالفعل من تصميم
طائرة هليكوبتر تعمل بدون طيار، من خلال الاعتماد على الخردة والحديد
ومحرك سيارة قام بتعديله بنفسه ليتحول إلى محرك طائرة قادرة على التحليق
لمسافات بعيدة بدون طيار، وبتكلفة لا تتجاوز 25 ألف جنيه.
4) سلاح الليزر
"محمد عصام" هو طالب مصري بكلية التجارة، حصل على المركز الثاني في
مسابقة "نموذج محاكاة نوبل" التي نظمتها الجامعة الأميركية في القاهرة،
ويعود الفضل في ذلك إلى عمله على أكثر من 17 بحثاً واختراعاً، تم تنفيذ
مجموعة منهم، والمجموعة الأخرى قيد الدراسة والتطوير، حيث توصل "محمد
إلى فكرة صناعة سلاح ليزر مضاد للطائرات والصواريخ، ووسيلة نقل فريدة
من نوعها تعمل بسرعة 1500 كم في الساعة، بالإضافة لابتكاره لموتور
قادر على تحليل المياه وتحويلها إلى طاقة كهربائية من خلال تفاعل
الهيدروجين مع ثاني أكسيد الكربون.
5) مانع السرقات
ابتكار مصري آخر يهدف إلى منع السرقة من خلال استخدام شريحة صغيرة
الحجم يتم دمجها في المحفظة أو في الهاتف الجوال، حيث تقوم بإصدار أصوات
عالية حينما يحاول شخص الاقتراب من تلك الأشياء، ويمكن استخدامها في أي
مجال لمنع السرقة مثل ماكينة المحاسبة وواجهات المحلات، ويخطط المخترع
المصري إلى إطلاق منتجه بسعر رمزي في الأسواق لا يتجاوز نصف الجنيه
المصري، حتى يضمن لنفسه نسبة أرباح خيالية.