«روجيه دوبوي» تحتفل بالعيد الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة مع إصدار محدود من ساعة «اكسكاليبور»
تشيد "روجيه دوبوي" بالعيد الوطني الثامن والأربعين لدولة الإمارات العربية المتحدة مع إصدار حصري من ساعة "اكسكاليبور سبايدر سكيليتون أوتوماتيك". ويحتفل هذا الإصدار المحدود بتراث الدولة وقادتها ذوي البصيرة النافذة، ويستعرض خبرة الشركة المصنّعة في التصميم وتطوير الآليات الميكانيكية للساعات التي تحمل عن جدارة علامة جنيف المرموقة Poinçon de Genève.
وبكمية محدودة من 28 ساعة فقط على مستوى العالم، يستلهم الإصدار الاستثنائي ملامحه من ألوان علم الإمارات العربية المتحدة، والتي تمثّـل القيم الراسخة والشجاعة والفخر. ويُجسّد الإصدار المحدود من "اكسكاليبور" أوجه التشابه بين "روجيه دوبوي" ودولة الإمارات، حيث يجمع بين التقاليد وعقلية التفكير المستقبلي. وتوازن الدار بصورة احترافية بين الخبرة الدقيقة في صناعة الساعات والتصميم الراقي والمتطور، بينما يواصل الإماراتيون المضي قدماً بتراثهم الغني، والتمسك بموروثاتهم بكل فخر.
وتبرز براعة الحركة الأوتوماتيكية من خلال بنية الهيكل النجمي والأسطوانة الدوّارة الصغيرة، لتوفر مظهراً مذهلاً لآلية الحركة. ولا يقتصر ذلك على الجماليات وحسب، فالأسطوانة الدوّارة تمتاز بنسبة لف جيدة تعادل أفضل ميزان متأرجح كبير أحادي الاتجاه.
وتم تخصيص هذا الإصدار بسمات جميع آليات الحركة الهيكلية المعاصرة من "روجيه دوبوي؛ وتشمل الحواف الهيكلية باللون الأسود، والجسر الهيكلي بشكل النجمة، وأجزاء هيكلية معلّقة من الذهب عيار 18 قيراط مع طلاء PVD. ويزدان السوار الأخضر بدرزات حمراء، حيث تمثّل كل التفاصيل الألوان الوطنية لدولة الإمارات العربية المتحدة.
نبذة عن روجيه دوبوي:
لطالما كانت "روجيه دوبوي" في طليعة صناعة الساعات المعاصرة منذ العام 1995. وتعكس إبداعاتها المُلفتة والمتأصلة في القرن الواحد والعشرين خبرة واسعة، تتجلّى بوضوح عبر أرقى آليات تصنيع الساعات، إلى جانب التصاميم المعبّرة والجريئة. وتتباهى العلامة التجارية بسمات مميزة تتمثّل في الجرأة والمبالغة، بينما تعتبر العزيمة قوتها المحرّكة.
ويتم توزيع مجموعات "إكسكاليبور" و "فيلفيت" لدار "روجيه دوبوي" في جميع أنحاء العالم عبر شبكة حصرية من نقاط البيع والمتاجر. إن السعي نحو التفوق، والبحث الدؤوب عن آلية الحركة الصحيحة، وتطوير المهارات الفريدة تشكّل ثوابت أساسية للدار السويسرية في جنيف.