في يومها العالمي.. نحكي معكم تاريخ كفاح المرأة عربيًا (إنفوجراف)
يحتفل العالم، باليوم العالمي للمرأة، في الوقت الذي تمكنت المرأة فيه عبر التاريخ من تخطي الكثير من العوائق التي واجهتها في طريق التغير، لتصل اليوم إلى مكانة بارزة يشهد لها الجميع بها، حيث استطاعت حواء تقلد المراكز القيادية والاعتماد عليها في كثير من القطاعات ذات الأهمية في الدول المختلفة، وعلى الرغم من ذلك فهي لا تتساوى مع الرجال في الحصول على حقوقها المختلفة إلا في 6 دول فقط حول العالم.
ترصد "مجلة الرجل" أبرز النماذج لأقوى عشر نساء ذات أصول عربية تمكن من سطر أسمائهن في التاريخ، كما تقدم رصد للدول التي تمنح المرأة حقوقها حول العالم.
أقوى عشر نساء من أصول عربية
لماذا تفضل الماركات الفاخرة إتلاف البضائع المرتجعة بدلاً من بيعها بأسعار مخفضة؟
نماذج لأقوى النساء العرب
ومن بين أبرز النساء من أصول لبنانية، هي السيدة البريطانية أمل كلوني محامية في مجال حقوق الإنسان، والسويسرية نائلة حايك رئيس مجلس إدارة سواتش، والكندية آية بدير مؤسسة ورئيسة ليتيل بيتس التنفيذية، ورولا غني السيدة الأولى في أفغانستان، والأمريكية ريم عكرا مصمة الأزياء الشهيرة.
كما برزت الأمريكية هالة غوراني ذات الأصول السورية الإعلامية في قناة cnn، بالإضافة إلى البريطانية نعمت شفيق من أصول مصرية، نائب محافظ البنك المركزي البريطاني.
6 دول في العالم فقط تساوي بين الرجل والمرأة
في الوقت الذي تتعالى فيه الأصوت المطالبة بالمساواة بين الرجال والنساء، نجد أن هناك 6 دول فقط هي التي تساوي بين الرجل والمرأة حول العالم.
ومن بين هذه الدول التي لا تفرق بين المرأة والرجل هي بلجيكا والدنمارك وفرنسا ولاتفيا ولوكسمبورغ والسويد.
المساواة في الحقوق بين الرجل والمرأة
وعلى مدار السنوات العشر الماضية ، أقرت 131 دولة 274 إصلاحا على مستوى القوانين والانظمة لأجل تعزيز المساواة بين الجنسين
وعلى المستوى العالمي لا تتمتع النساء سوى بـ 75% من الحقوق التي يحظي بها الرجال.
أما على مستوى الشرق الأسوط تنال النساء أقل من نصف الحقوق المكفولة للرجل