بدعم «SRMG».. «إندبندنت عربية» أفضل منصة إخبارية عربية
أعلن نادي دبي للصحافة، في حفل أقيم اليوم الثلاثاء 4 أكتوبر 2022، فوز «إندبندنت عربية» بجائزة أفضل منصة إخبارية عربية، في فرع "الصحافة الرقمية"، في الدورة الـ 21 لـ "جائزة الإعلام العربي".
وقال عضوان الأحمري، رئيس تحرير "إندبندنت عربية": "أهدي هذا الفوز لفريق العمل الذي يعمل جاهدًا على جميع المنصات، سواء وسائل التواصل الاجتماعي أو الموقع، من خلال تقديم محتوى فريد، وتحقيقات معمقة، عبر شبكة مراسلين بجميع أنحاء الدول العربية والعالم".
وذكر أن الزملاء في "إندبندنت عربية" يقدمون جهدًا استثنائيًّا، على مدار الساعة، مشيدًا بدعم إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «SRMG».
وأضاف أن الفوز "يؤكد مجددًا أن الصحافة لها أدوار ريادية في بث الوعي، ونشر الحقيقة، ولا يمكن إلغاؤها تحت أي ظرف من الظروف".
وقال: "علينا كصحافيين أن نعمل جاهدين، ليس فقط من أجل كسب مزيد من الجوائز، وإنما لتثبيت مكانة الصحافة لدى الأجيال العربية الجديدة، والإيمان بأهمية هذه المهنة في بناء المجتمع".
وتُمنح جائزة "أفضل منصة إخبارية" للمنصات التي لا يوجد لها نظير مطبوع، أو تلفزيوني، وتلك التي تنجح في تقديم محتوى ذي صلة مباشرة بالمجتمع، ويرتبط بحاجات وتطلعات أفراده، بأسلوب يجمع بين قوة وثراء المضمون، وجاذبية التصميم، وسهولة الاستخدام، لتيسير الوصول إلى المعلومة المُحدّثة، سواء المكتوبة، أو المسموعة، أو المرئية، بتوظيف أحدث تقنيات النشر الرقمي وأكثرها كفاءة واعتمادية.
اقرأ أيضًا:في عامها الثالث.. "إندبندنت عربية" تتجه للتوسع في عالم المحتوى المرئي والمسموع
وتميزت "إندبندنت عربية" بتقديم محتوى مخصص للمنصة الإلكترونية، ومواكبة الأخبار عبر البث المباشر، والميداني لأبرز التطورات الإقليمية والعالمية، كما حققت السبق بالانفرادات، واللقاءات الحصرية، ما منحها سمات تفاعلية واسعة لدى مخاطبيها.
وانطلق موقع "إندبندنت عربية" في يناير 2019 من العاصمة البريطانية لندن، وله مكاتب في الرياض، والقاهرة، وبيروت، إضافة إلى شبكة مراسلين موزعين، في أنحاء العالم كافة. كما ينشر الموقع على صفحاته تقارير مترجمة، من صحيفة "إندبندنت" البريطانية الأم.
ويتنوع المحتوى في "إندبندنت عربية" بين: الأخبار والتحقيقات المطولة، والملفات المشتركة بين شبكة مراسليها، خاصة تلك التي تتناول قضايا اجتماعية، وإنسانية، في المجتمعات العربية.
كما أطلقت الصحيفة "بثًّا تلفزيونيًّا" عبر موقعها، وواكبت الأحداث الإقليمية، والعالمية، بأسلوب تقني عصري وحديث.
وأنتجت مجموعة من الوثائقيات، والتقارير المصورة، التي تعتمد على المؤثرات المرئية، والجرافيك.
ولم تغب عن "إندبندنت عربية" المقالات الصوتية المسجلة، وبرامج البودكاست، التي أغنت التجربة في مجالات متنوعة.