"Oakley" تطلق نظارتها المتطورة "Re:SubZero" لجعل صحتكَ أفضل
أطلقت علامة "Oakley" نظارتها الجديدة "Re:SubZero" لارتدائها في أثناء الركض أو الجلسات التدريبية، أو وقتما تصببت عرقًا في أثناء سعيك لتحسين الذات.
بفضل الاستعانة بتقنية "PhysioMorphic Geometry" الخاصة بالعلامة التجارية، التي أحدثت ثورة في عالم الصناعة، تزود نظارة "Re:SubZero" مرتديها بكل ما يحتاجون إليه للتركيز على اللحظة الحالية والتطلع إلى مستقبل أخف ضمن الإطار نفسه.
وتوفر الرياضة مسارًا للناس لخلق حياة أكثر صحةً وأخف وزنًا، وهذا هو ما ألهم "Oakley" لابتكار نظارة "Re:SubZero"، فهي نظارة مخصصة للارتداء في أثناء الركض أو التدريب أو لارتدائها ببساطة في أثناء نشاطك خارج الملاعب التقليدية.
وتهدف نظارة "Re:SubZero" إلى جني ثمار الحركة بصرف النظر عن مكان بدء أو انتهاء رحلتك. لقد صُمم الإطار لكل من يحبون الحركة الجسدية وتحسين حياتهم من خلال الرياضة.
ويبلغ وزن الإطار 24 جرامًا فقط. الأمر الذي يجعله الرفيق الخفيف والمثالي قبل وفي أثناء وبعد التعرق، ويوحدنا جميعًا في رحلة مستمرة لتحسين الذات.
وقال برايان تاكومي، المدير الإبداعي ونائب رئيس علامة Oakley: إن Sub Zero حققت عند إطلاقها في التسعينيات نجاحًا باهرًا، إذ غيّرت مشهد النظارات الشمسية من خلال التركيز على التصميم، والشعور بالراحة دون المساومة على المظهر الأنيق والعصري.
وأضاف أن Oakley تثق بأن الإصرار والعمل المخلص كفيلان بتحقيق أي شيء. وتواصل العلامة السير وفق هذه الرؤية مع إطلاق هذه القطعة الاستثنائية مجددًا، بعد أن لاقت رواجًا كبيرًا للمرة الأولى منذ ثلاثين عامًا.
وأشار إلى أن النظارات الأيقونية تعود اليوم بإصدارٍ جديد يثري مسيرة العلامة ويمهد الطريق لمرحلةٍ جديدة في عالم النظارات.
وتبرز بطلة التزلج على اللوح أوري نيشيمورا ضمن Team Oakley من الرياضيين المحترفين لتكون وجه الحملة الدعائية لإطلاق نظارات Sub Zero.
وقالت أوري نيشيمور إنه طالما استوحت نمط أزيائها من ثقافة التزلج على اللوح سواء كنت على الحلبة أو خارجها. مضيفة أن إعجابها بنظارات Sub Zero يعود إلى ما تتميز به من تصميم خاص وفريد من نوعه.
وتقدم علامة Oakley بمناسبة إطلاق نظارات Sub Zero علبةً خاصة إلى مجموعة العلامة من الشخصيات المؤثرة وTeam Oakley.
وتضم العلبة التي تأتي بشكل كبسولةٍ زمنية من عام 1992، النظارات الأيقونية بإصدارها الجديد، وتحتفي بتاريخ العلامة العريق، وتعيد إلى الأذهان حقبة التسعينيات المميزة.