ساعة "أكسكاليبور سبايدر هوراكان".. لأنّ كل ثانية يجب أن تكون مميّزة
تشكّل ساعة "أكسكاليبور سبايدر هوراكان" الجديدة ابتكارًا معبرًا عن عمق الشراكة بين علامتي "روجيه دوبوي" و"لامبورغيني سكوادرا كورسي".
تزخر هذه الساعة السبّاقة بتفاصيل مستوحاة من عالم سباق السيّارات وهي مصمّمة لهؤلاء الذين لا يتطلعون إلا للأفضل، من وحي صناعات متطوّرة أخرى ومن تصاميم عنوانها الابتكار، يلتقي التطّور الفنّي الذي يتحدّى القيود مع الولع الفطري بالفخامة فيُثبت مرّةً جديدة أن روجيه دوبوي هي من دون أي شكّ الوسيلة الأفضل لاستكشاف صناعة الساعات المتطوّرة وبتنسيق مع "لامبورغيني سكوادرا كورسي" يأخذان مفهوم الوقت إلى منحى جديد.
الساعة تمثل انتقالاً من حلبة السيارات إلى المعصم، حيث تجمع هذه الساعة بين جينات السيارة الإيطالية الفائقة الأداء وامتياز الدار في صناعة الساعات مجسّدة شراكةً يحدّدها الأداء المُطلق والأساليب الجمالية عالية الدقة.
والساعة مزوّدة بعيار RD630 الأوتوماتيكي وقطرها 45 ملليمترًا وتشكل مزيجًا من الأداء المتفوّق والطاقة التي يميّز سيارة السباق التي تحمل اسمها.
ويتمتّع هذا الإطلاق الجديد باحتياطي طاقة لمدّة 60 ساعة ولقد صُمّم للسباق والتسارع، تمامًا مثل مرتديه.
اقرأ أيضًا: ’أوتوموبيلي لامبورغيني‘ تسلّم أكثر من 7 آلاف سيارة خلال 2020
علبة الساعة مصنوعة من مادة الكربون الصفائحي المركّب، وهي مادة مطوّرة في مصنع الدار وشبيهة بتلك المُستخدمة في هيكل سيارة لامبورغيني هوراكان الأحادية القطعة وألواح السيارة، في حين تمّ استعمال مادة التيتانيوم دي.أل.سي على الإطار.
وقد تم اختيار هذه المواد بشكل خاص من وحي الأساليب الأيروديناميكية للسيارات المتطوّرة الأداء، لخفّتها ومتانتها الفائقة.
الساعة متوفّرة باللون الأخضر الكاكي المميّز والبرتقالي الكهربائي معبرة عن أسلوب جمالي ولمسة نهائية رياضية من خلال التاج المستوحى من إطارات السيارة وجسر العيار الأعلى الشبيه بتصميم محرّك لامبورغيني هوراكان عشري أسطوانات.
اقرأ أيضًا: لامبورغيني كونتاش تعود من الثمانينيات بسعر 2.6 مليون دولار! (صور)
أما على صعيد الحزام، فيتضمن مزيجًا من المطاط ومادة الألكنتارا، كما تتميّز البطانة الداخلية بنمط إطارات بيريلّي بي زيرو تروفيو آر الشبيه تماماً بالنمط الذي نجده في الإطارات التي تجوب حلبات السباق.
تتوفّر ساعة أكسكاليبور سبايدر هوراكان بوزن واحد في إصدار محدود من 88 قطعة فقط، وهي مثال حي على جودة أن يلتقي عملاقان في صناعتين مختلفتين، وإن كان الوقت هو العامل الفارق في كليهما، لأنّ كل ثانية في الحياة يجب أن تكون مميّزة.