ساعة LIV GX-DIVER.. موديل مثالي للغطس تحت الماء
حينما يكون الأمر متعلقا بفصل الصيف ومدى الامتيازات التي تتوفر لك في المصايف من بحار ومحيطات، فإن وجود تقنيات الفخامة ومستلزماتها يكون ميزة إضافية بكل تأكيد، وهذا ما يؤطره ذلك الموديل، LIV GX-DIVER.
يعد من بين أفضل الإطلاقات فيما يتعلق بساعات الغوص تحت الماء، لن يشغلك الأمر كثيراً إن تحدثت عن عمق 300 متر ولا تزال الساعة تعمل، هذا الإصدار المحدود يملك خصائص صناعة ممتازة بالإضافة إلى النمط التصميمي الرائع الذي يتحلى به.
يتحلى بخمسة وعشرين ترصيعاً بالمجوهرات في أدق تفاصيله، كما أن الساعة يشغلها 41 ملليمترا من الستاينليس ستيل المقاوم للصدأ، ويرصعها الكريستال الياقوتي المقاوم والخدش بهدف حمايتها من التآكل والظروف الصعبة.
الساعة تتسم بأنها مضادة للانعكاس، في أكثر درجات الحرارة صعوبة وأكثر إضاءات الشمس طمسا للتفاصيل ستكون الساعة واضحة بالنسبة لمن يرتديها بمستوى سطوع ممتاز.
وفيما يتعلق بتجربة الغوص تحت الماء، فإن الساعة توفر لك غوصا آمنا حتى 300 متر دون أن يحدث بها أي تغيير، وبها بالتأكيد ضابط وقت يتيح لك معرفة المدة التي قضيتها تحت الماء.
تقدم لك ساعة LIV GX-DIVER كل تلك الإمكانيات بأقل من 1000 دولار.
تأخذ الساعات الملائمة للغطس تحت الماء أبعاداً أخرى في الوقت الراهن، وتتهافت عليها سواعد الأثرياء وبالتحديد من المسافرين بشكل منتظم إلى الوجهات البحرية والمتمرسين في الغوص، فوجود تلك الساعات ينقل لهم مفاهيم المغامرات المائية إلى مناح مختلفة.
هناك أنظمة تقنية مصممة خصيصا لساعات الغوص، هذه الساعات بات العمل فيها على قدم وساق لتقديم أفضل الخدمات المتاحة للغواصين ممن يريدون اصطحاب فخامتهم إلى قاع المحيط أثناء رؤية معالم الحياة المائية.
الجدير ذكره أن "إل آي في" هي علامة ساعات تتخصص في الطراز السويسري لكنها تتخذ من ميامي مقرا لها، وتهدف وفقا لوصفها على الموقع الإلكتروني الرسمي الخاص بها لبناء علاقة مع المتعاملين معها لأنهم في مرحلة اجتذاب الزبائن المخلصين لها وليس مجرد عملاء قد تروقهم التجارب أو لا تروقهم (الدار تأسست في عام 2014).
استثمار العلامة في الوقت الراهن لابد أن يكون في تدشين إصدارات تكسب رضا العملاء الحديثين لها وتحسين مستوى الأداء والتصميم في ساعاتها.