شاهد| صحف دولية تنقل تصريحات النائب العام الشيخ سعود المعجب خلال حواره لـ«مجلة الرجل»
نقلت العديد من الصحف والمجلات الدولية تصريحات النائب العام في المملكة السعودية الشيخ سعود المعجب، والتى جاءت في حوار أجرته مجلة الرجل معه لأول مرة، وحرصت المجلة علي مناقشة كافة القضايا الشائكة التى تشغل بال المواطن السعودي والعربي بشكل عام، وفتح الشيخ سعود قلبه للمجلة.
في حوار شامل مع #مجلة_الرجل النائب العام السعودي الشيخ #سعود_المعجب يكشف :
— مجلة الرَّجل (@ArrajolM) January 10, 2018
مصير رافضي التسوية في قضايا فساد وعددهم و جديد احضار متهمين في قضايا مشابهة من الخارج.
#سعود_المعجب_مجلة_الرجل pic.twitter.com/QL8ecAms2s
النائب العام الشيخ سعود المعجب لمجلة الرجل: قريباً إحضار متهمي الفساد من الخارج
حيث أكد النائب العام في المملكة السعودية الشيخ سعود المعجب، ان محاربة الفساد لن تتوقف وهي متواصلة بقيادة خادم الحرمين و ولي عهده الامين الى أن يتم اقتلاعه من جذوره في كل زمان ومكان.
الرئيس التونسي السبسي يتحدث عن حبه للوطن.. ويؤكد: «في السياسة تكون النهاية بالموت فقط»
وكشف المعجب - في اول حوار صحفي له لمجلة الرجل - بأن عدد الموقوفين الذين رفضوا التسوية قليل جداً، وبأن الذين اثبتت التحقيقات تلبسهم في قضايا الفساد سيخضعون لمحاكمة عادلة وفقاً للأنظمة المرعية، وأن بإمكانهم توكيل محاميين للدفاع عنهم في مرحلتي التحقيق والمحاكمة.
الرئيس التونسي يكشف تفاصيل رسالة وجهها لولي العهد الأمير محمد.. ويتحدث عن رأيه في التحالف العربي
«الراى الإماراتية»
ونقلت صحيفة الراي الإماراتية التصريحات الحصرية التى أدلى بها النائب العام لمجلة «الرجل»، حول إعلان النائب العام السعودي سعود المعجب، أن المملكة ستجلب قريباً متهمين بارتكاب جرائم فساد إلى البلاد من الخارج، مشدداً على أنه لا حصانة لأحد في هذه الحملة.
وكشف المعجب، في حوار صحافي نشرته مجلة «الرجل» السعودية، أمس، أن عدد الموقوفين الذين رفضوا التسوية قليل جداً، موضحاً أن الذين أثبتت التحقيقات تلبسهم في قضايا الفساد سيخضعون لمحاكمة عادلة وفقاً للأنظمة المرعية، وبإمكانهم توكيل محامين للدفاع عنهم في مرحلتي التحقيق والمحاكمة.
وفي شأن المتهمين الفارين إلى خارج المملكة، أوضح المعجب أنه يتم جمع الأدلة والقرائن في ما نسب إليهم وستصدر بحقهم مذكرة اتهام مستوفاة لجميع المتطلبات، سيتم توجيهها للجهة النظيرة في البلد المراد استرداد الشخص منه.
ولفت المعجب، الذي يتولى بنفسه التحقيقات الجارية حالياً مع الأمراء والوزراء ورجال الأعمال الموقوفين، إلى أن قضايا الفساد لا تتعلق فقط بالأموال بل هناك إساءة استخدام للسلطة واستغلال النفوذ وتبديد المال العام.
وأشار إلى أن النيابة العامة تستطيع أن تدّعي على أي شخص، موضحاً أن «الشريعة والنظام لا يفرقان في الادعاء على الشخص عادياً كان أو اعتبارياً، وأنه لا حصانة لأحد إلا من نصّ النظام عليهم، وتتّخذ بحقهم الإجراءات النظامية التي وضحت طريقة التعامل معهم في حال التلبس والاشتباه».
وأكد النائب العام أن حملة محاربة الفساد لن تتوقف وهي متواصلة بقيادة خادم الحرمين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان إلى أن يتم «اقتلاعه (الفساد) من جذوره في كل زمان ومكان».
يشار إلى أن السعودية تشهد حملة واسعة النطاق لمكافحة الفساد أوقف في إطارها أكثر من 200 من المشتبه بهم، بينهم أمراء ورجال أعمال ووزراء ومسؤولون حكوميون.
«سبق»
وفي سياق مماثل، نشرت صحيفة سبق السعودية، تحت عنوان: رافضو التسوية قلة ولا حصانة لأحد .. إحضار متهمي الفساد من الخارج قريباً، على لسان النائب العام، ونقلت الصحيفة تصريحات الشيخ سعود المعجب، حول محاربة الفساد لن تتوقف وهي متواصلة بقيادة خادم الحرمين وولي عهده الأمين، إلى أن يتم اقتلاعه من جذوره في كل زمان ومكان.
وكشف المعجب - في حوار مع مجلة الرجل - بأن عدد الموقوفين الذين رفضوا التسوية قليل جداً، وبأن الذين أثبتت التحقيقات تلبسهم في قضايا الفساد سيخضعون لمحاكمة عادلة وفقاً للأنظمة المرعية، وأن بإمكانهم توكيل محامين للدفاع عنهم في مرحلتي التحقيق والمحاكمة.
أما بالنسبة للمتهمين الفارين خارج البلاد فأوضح المعجب، بأنه يتم جمع الأدلة والقرائن فيما نسب إليهم وسيصدر بحقهم مذكرة اتهام مستوفاة لجميع المتطلبات سيتم توجيهها للجهة النظيرة في البلد المراد استرداد الشخص منه.
ويتولى المعجب بنفسه التحقيقات التى تجرى اليوم مع الأمراء والوزراء ورجال الأعمال الموقوفين فى قضايا الفساد، حيث لفت بأن قضايا الفساد لا تتعلق فقط بالأموال بل هناك إساءة استخدام للسلطة واستغلال النفوذ وتبديد المال العام.
وبحسب المعجب فإن النيابة العامة تستطيع أن تدعي على أي شخص "فالشريعة والنظام لا تفرقة فيها، والادعاء على الشخص عادياً كان أو اعتباريأ، وأن لا حصانة لأحد إلا مَنْ نَّص النظام عليهم ويتخذ بحقهم الإجراءات النظامية التي وضحت طريقة التعامل معهم في حال التلبس والاشتباه".
وفي سياق متصل حث النائب العام القضاة الجدد باستغلال وقت التدريب والملازمة فيما هو مفيد لهم في عملهم القضائي والاستفادة من الخبرات، ويدعو انطلاقاً من خبرته إلى إعادة النظر في تعيين القضاة قبل اكتسابهم الخبرة الكافية في جميع المجالات التي تحتاجها المملكة في التطوير والتنمية، ليكونوا مهيئين لتولي منصب القضاء.
والمعجب الذي تولى العديد من المواقع القضائية الهامة يرى في القضاء "أمانة ومسؤولية عظيمة" وأن المنصب بالنسبة له "تكليف لا تشريف يعلم بأنه لا يدوم لأحد".
وقال المعجب "هنيئاً لمن أدى واجب الأمانة بصدق مع الله ومع ولاة الأمر ومع المجتمع ولو لم أجد من المنصب إلا تشرفي بثقة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين لكفتني"، وأضاف "أسأل الله أن أكون عند حسن ظنهما وأن أوفق في عملي بما يبرئ ذمتي وذمة من ولاني هذا المنصب".
ويرى المعجب بأن استقلال النيابة العامة وارتباطها بالملك ــ حفظه الله ــ يعطيها القوة والهيبة والعمل الجاد فيما يحقق المصلحة العامة للوطن والمواطن والمقيم.
وفي سياق متصل كشف المعجب بأنه تعرف على الملك سلمان عندما كان أميراً لمنطقة الرياض وكان يحضر مجالسه وقد تأثر بشخصيته الحازمة العازمة وتوجيهاته الموفقة وحرصه على العمل وانجازه ومتابعته الدقيقة لكل صغيرة وكبيرة.
بالنسبة للاهتمامات الشخصية كشف المعجب حبه للسباحة والمشي والسفر للأماكن الهادئة، لكنه لفت بأن إجازاته نادرة منذ توليه منصب عضو مجلس القضاء حتى يومنا هذا نائباً عاماً.
«انحاء»
فيما نقلت صحيفة انحاء السعودية، تصريحات النائب العام، التى أكد فيها إن التحقيقات الحالية في قضايا الفساد تسير وفق آلية مدروسة وهي في مراحل متقدمة، لافتا إلى أن عدد من رفضوا التسوية من الموقوفين قليل جدا، وإذا أثبتت التحقيقات تلبسهم في قضايا الفساد سيخضعون لمحاكمة عادلة وفقا للأنظمة.
وأضاف المعجب في مقابلة مع مجلة "الرجل"، أن القضايا التي يتم التحقيق بها حاليا لا تتعلق بالأموال فقط، فهناك قضايا إساءة استخدام سلطة واستغلال نفوذ وتبديد المال العام، مشيرا إلى أن من يُتهم وهو خارج البلاد فيتم جمع الأدلة والقرائن فيما نسب إليه ثم يصدر بحقه مذكرة اتهام مستوفاة لجميع المتطلبات، وتوجه إلى الجهة النظيرة في البلد المراد استرجاع الشخص منه.
وأوضح أنه يصعب تحديد عدد الملفات ووقت إنجازها بشكل محدد وقطعي، كون الملفات ليست بمستوى واحد من حيث الشبهات وحجم الجريمة، كما أن الملفات تنتهي ويفصل فيها ويرد غيرها وهذا بشكل يومي.
وأكد أن الفساد لم يصل إلى مرحلة الظاهرة، فعدد من ثبت عليهم قضايا فساد بأنواعه لو قورن بعدد موظفي الدولة فهو لا يشكل إلا نسبة قليلة جدا.
«أرقام»
وفي سياق متصل، نقلت صحيفة أرقام، تصريحات النائب العام، إن التحقيقات الحالية بحق الموقوفين في قضايا الفساد تسير وفق آلية مدروسة وهي في مراحل متقدمة الآن بفضل من الله ثم بمتابعة ودعم من خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين.
وأضاف في مقابلة خاصة مع مجلة "الرجل" أن الكشف عن الأسماء والمعلومات يتم وفق النصوص النظامية.
وقال الشيخ المعجب إن عدد الذين رفضوا التسوية قليل جدا، مشيرا إلى أن من رفض التسوية وأثبتت التحقيقات تلبسه في قضايا الفساد سيخضع لمحاكمة عادلة وفقا للأنظمة المرعية.
وفي سؤال له عما إذا كان هناك ادعاءات غيابية على أشخاص خارج المملكة، قال الشيخ المعجب "من هم خارج البلد تُجمع الأدلة والقرائن فيما نسب إليهم ثم تصدر بحقهم مذكرة اتهام مستوفية لجميع المتطلبات وتوجه إلى الجهة النظيرة في البلد المراد استرداد الشخص منه".
وبين أن قضايا الفساد الجاري التحقيق فيها لا تتعلق بالأموال فقط، فهناك إساءة استخدام السلطة واستغلال النفوذ وتبديد المال العام.
وقال النائب العام إن الفساد لم يصل إلى مرحلة الظاهرة، مشيرا إلى أن عدد من ثبت عليهم قضايا فساد بأنواعه لو قورن بعدد موظفي الدولة فهو لا يشكل إلا نسبة قليلة جدا.
وأكد النائب العام أن للمتهم الحق في توكيل محام للدفاع عنه في مرحلتي التحقيق والمحاكمة وفقا لنص المادة 4 من نظام الإجراءات الجزائية.
وحول وجود فترة محددة قانونيا لمدة توقيف الأشخاص على ذمة التحقيق، رد الشيخ المعجب "نعم ولقد نظمتها المادة 114 من نظام الإجراءات الجزائية".
وبخصوص تفاعل المواطنين مع حملة مكافحة الفساد قال "الحمد لله هناك تفاعل قوي وثناء عاطر من المواطن السعودي مع الحملة وتأثير الحملة الإيجابي واقع ملموس".
«الخليج أون لاين»
ومن جانبها، نقل موقع الخليج أون لاين، تصريحات النائب العام السعودي، إنه يجري حالياً إعداد مذكرات بحق عدد من الموجودين خارج البلاد، في إطار ما يُعرف بـ "حملة مكافحة الفساد"، مؤكّداً أن عدداً من الموقوفين الحاليين ما زالوا يرفضون التسوية.
وأوضح المعجب، في حوار مع مجلة "الرجل" السعودية، الخميس، أن حملة الملاحقة "لن تتوقف"، وأنها متواصلة إلى أن يتم "اقتلاع الفساد" من جذوره.
وأضاف: "يتم حالياً جمع الأدلة والقرائن الخاصة بالمتهمين الفارّين خارج البلاد"، مؤكّداً أنه سيصدر مذكرات اتهام بحق "الهاربين". ولفت إلى أنه سيتم توجيه هذه المذكّرات للجهة النظيرة في البلد المراد استرداد الشخص منه.
وأكّد المعجب أن عدد الموقوفين الذين رفضوا التسوية "قليل جداً"، وأن الذين أثبتت التحقيقات تلبّسهم في قضايا الفساد "سيخضعون لمحاكمة عادلة"، مضيفاً: "بإمكانهم توكيل محامين للدفاع عنهم في مرحلتي التحقيق والمحاكمة".
«القدس»
كما نقل موقع القدس، تصريحات الشيخ سعود، حول أن محاربة الفساد لن تتوقف، وهي متواصلة بقيادة خادم الحرمين وولي عهده، إلى أن يتم اقتلاعه من جذوره في كل زمان ومكان.
وكشف المعجب – في حوار مع مجلة الرجل – أن عدد الموقوفين الذين رفضوا التسوية قليل جداً، وأن الذين أثبتت التحقيقات تلبسهم في قضايا الفساد سيخضعون لمحاكمة عادلة وفقاً للأنظمة المرعية، وأن بإمكانهم توكيل محامين للدفاع عنهم في مرحلتي التحقيق والمحاكمة.
أما بالنسبة للمتهمين الفارين خارج البلاد فأوضح المعجب، أنه يتم جمع الأدلة والقرائن فيما نسب إليهم وسيصدر بحقهم مذكرة اتهام مستوفاة لجميع المتطلبات سيتم توجيهها للجهة النظيرة في البلد المراد استرداد الشخص منه.
ويتولى المعجب بنفسه التحقيقات التي تجرى مع الأمراء والوزراء ورجال الأعمال الموقوفين في قضايا الفساد، حيث لفت بأن قضايا الفساد لا تتعلق فقط بالأموال، بل هناك إساءة استخدام للسلطة واستغلال النفوذ وتبديد المال العام.
وبحسب المعجب فإن النيابة العامة تستطيع أن تدعي على أي شخص «فالشريعة والنظام لا تفرقة فيها، والادعاء على الشخص عادياً كان أو اعتباريا، وأن لا حصانة لأحد إلا مَنْ نص النظام عليهم ويتخذ بحقهم الإجراءات النظامية التي وضحت طريقة التعامل معهم في حال التلبس والاشتباه».
وفي سياق متصل، حث النائب العام القضاة الجدد باستغلال وقت التدريب والملازمة فيما هو مفيد لهم في عملهم القضائي والاستفادة من الخبرات، ويدعو انطلاقاً من خبرته إلى إعادة النظر في تعيين القضاة قبل اكتسابهم الخبرة الكافية في جميع المجالات التي تحتاجها المملكة في التطوير والتنمية، ليكونوا مهيئين لتولي منصب القضاء.
ونقلت ايضا صحيفة المواطن السعودية، تصريحات النائب العام، عن صدور مذكرات توقيف بحق متهمين بالفساد متواجدين خارج المملكة خلال الفترة المقبلة.
ولفت النائب العام إلى أن وصية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان له هو العدل ومحاسبة كل من يستحق المحاسبة.
وأضاف النائب العام في أول حوار صحفي له أجراه مع مجلة الرجل في عددها الصادر هذا الشهر ، أن محاربة الفساد لن تتوقف وهي متواصلة بقيادة خادم الحرمين وولي العهده، إلى أن يتم اقتلاعه من جذوره في كل زمان ومكان.
وكشف النائب العام أن الموقوفين الذين رفضوا التسوية هم قلة قليلة مؤكدًا أن مصيرهم يتحدد وفق الأنظمة.
وأوضح النائب العام أنه لا حصانة لأحد وأن من يتورط في الفساد سيتم محاسبته لافتًا إلى أن النيابة العامة لديها صلاحية استدعاء أي شخص للمثول أمامها.