مجانين يبيعون أعضاءهم مقابل شراء هذه المنتجات
الرجل: دبي
مجانين باعوا أعضاء من جسدهم، وأطفالهم أحياناً، وأشياء غريبة، من أجل شراء أشياء لن تصدقها، حسب اكشنها:
من أجل سيارة الأحلام: لا يمكن أن نتصور أن يبيع الفرد جزءاً من جسده لأي سبب، ولكن "مارك بيرسي" فعل هذا وباع جزءاً حساساً من جسده بـ 23 ألف دولار ليشتري سيارة أحلامه وهي السيارة اليابانية 370Z والتي يصل سعرها لـ30 ألف دولار، وتم وصفها بأنها سيارة خطيرة للسائقين الخطرين.
طالب صيني يبيع كليته للحصول على "آيباد": "وانغ" هو طالب صيني فقير باع كليته التي تساوي 33 ألف دولار فقط بـ3300 دولار من أجل شراء "آيباد"، وقد تم توجيه التهم لخمسة أشخاص استغلوا حاجة المراهق وفقره وأجروا له الجراحة ليحصل فقط على مبلغ زهيد وقسموا الباقي عليهم، ولم يتم التعرف على من استلم الكلية ودفع ثمنها.
باعوا طفلتهما للحصول على "آيفون": هما زوجان صينيان يواجهان حكماً بالسجن لسنوات عديدة بسبب بيع طفلتهما لشراء "آيفون" وغيرها من أجهزة رفاهية جديدة، بالإضافة للإعلان في الصحف عن استعدادهما للتخلي عن أطفالهما الذين لم يولدوا بعد مقابل 8 آلاف دولار، وقد اتهمتهم شرطة "شانغهاي" بالاتجار في البشر لكنهما أصرا أنها كانا يعملان من أجل مصلحة الطفلة والرغبة في حياة جيدة لها لأنهما لا يملكان دخلاً ثابتاً، ولكن تم حبسهما بعد التوصل للمبالغ المالية الضخمة التي أخذاها في المقابل والحصول على فاتورة شرائهما لـ"آيفون" وزوج من الأحذية الراقية.
طالبة حقوق تبيع صورها العارية لشراء "سكوتر": عادة ما ينزعج الناس عند تسريب صور شخصية لهم، لكن هذه الطالبة الإيطالية "ماري" أنشأت صفحة على "الفيسبوك" للترويج لصور عارية لها للحصول على المال اللازم لشراء عجلات جديدة للدراجة الخاصة بها بعد أن أصابها الكثير من الأعطال، وتصر أنها لم تفعل أي شيء خاطئ خاصة مع صعوبة وجود وظائف في "نابولي" مؤكدة أن لديها الكثير من المبيعات.
رجل يبيع خاتم ماسي لشراء درع "هالو": بعد أن خانته خطيبته ظل "إريك سميث" محبطاً لشهور ثم قرر التخلص من كل ذكرى تربطه بصديقته السابقة وقرر بيع خاتم الزفاف وشراء بذلات "هالو" الشعبية بثمنها، رغم وجود كم من ديون الجامعة عليه، ويؤكد "سميث" أنه غير نادم على صرف كل العائد من الخاتم على هذه الدروع.
باع كليته من أجل شراء حقيبة "هيرمز" لخطيبته فتركته: يخطئ من يقول إن النساء فقط هن المهووسات بشراء الماركات العالمية، فيبدو أن بعض الرجال لديهم الهوس نفسه، صحيح ليس لأنفسهم ولكن لشريكاتهم في الحياة الرومانسية، ولأن أسعار الماركات العالمية مرتفع بعض الشيء فقد يقرر البعض قرارات غريبة للحصول عليها مثل "بارك" البالغ من العمر 27 سنة الذي قرر أن يبيع كليته لشراء حقيبة "هيرمز كيلي" لصديقته في الذكرى السنوية الأولى لعلاقتهم، ويقول إنه بعد العمل في عدة وظائف بدوام جزئي والعمل كمدرس خاص لمدة 3 أشهر لم يجمع ثمن الحقيبة مما جعله يستجيب لإعلان على حائط أحد الحمامات العامة يطلب أعضاء بشرية فباع كليته، والآن هو نادم على هذا بعد أن فسخ علاقته معها.
باع منزله مقابل "عملات افتراضية": من المؤكد أن المعاملات في السوق العقارية صعبة وعلى الفرد أن يستعين بالتكنولوجيا أحياناً ليبيع ويشتري، وهذا ما فعله "تايلور مور" من "ألبرتا" بكندا عندما عرض منزله مقابل 405 ألف دولار كندي، وهو ما يساوي 750.5 "بيتكوينز" وهي عبارة عن نظام عملة مركزي رقمي يتم فيه تبادل السلع بها بشكل افتراضي دون وسيط على عكس "بيتكوينز" المدعمة من الحكومة، أي أنه باع لشخص لا يراه ولا يتعامل معه بعملة لم يقبضها في يده.
فتاة تبيع شعرها البالغ طوله 5.2 قدم لشراء منزل لوالديها: "ناتاشا" من مدينة "شانتي بريودي غانيرو" تحررت أخيراً من شعرها الذي كان يعيق حياتها ويحرمها من أبسط المتع كالذهاب للشاطئ ويستهلك أسبوعياً 4 ساعات لغسله وساعة ونصف يومياً لتمشيطه إلى أن أتى لها عرض ببيعه مقابل 4.500 دولار لتأخذ المبلغ كدفعة أولى لشراء منزل لها ولعائلتها طالما حلموا به.
أم تبيع طفلها لتغطية تكلفة رحلة لعالم "ديزني": "بريدغيت" من "ديلاوير" باعت ابنها حديث الولادة مقابل 15 ألف دولار أميركي لتغطية نفقات رحلة لها ولطفليها الآخرين لعالم "ديزني" وزورت شهادة الميلاد لتسجل ابنها باسم "غون غافغان" الذي لديه سجل جنائي والذي اشترى منها الطفل، لولا أن الجدة أبلغت السلطات عن بيع الطفل.
رجل باع زوجته لشراء خمور: باع زوج هندي يدعى "بانديك شافان" زوجته "سانغيتا" لصديقه مقابل 25 ألف روبية هندية لتمويل حصوله على الكحوليات التي أدمنها، وقد ألقت السلطات القبض عليه بسبب هذا البيع غير الشرعي، بعد أن أبلغت أخت المرأة عن الواقعة في حين اعترفت الزوجة أنها سعيدة في علاقتها مع هذا الصديق بعد أن تم بيعها في يونيو 2013. N