PUMA SUEDE روح متجددة للأبد لحذاء بوما
PUMA SUEDE الحذاء الرياضي الكلاسيكي المفضل لنخبة النجوم
PUMA SUEDE منذ ظهر هذا الحذاء الرياضي لأول مرة في العام 1968، أصبح معياراً قياسياً لتصميم الأحذية، ونال تقديراً واسعاً في عالم الركض باعتباره ابتكاراً ثقافياً لواحدة من المراحل التاريخية الهامة والأكثر تطوراً في القرن العشرين. وبشهرته التي اكتسبها مع رياضيين عظماء من أمثال نجم سباقات الجري في الستينيات تومي سميث، وأسطورة كرة السلة في السبعينيات والت "سلايد" فرايزر، ارتقى حذاء Suede إلى مستويات جديدة من النجاح خلال حقبة الثمانينيات مع ظهور البريك دانس والهيب هوب، ليفرض هيمنته بجدارة في أرجاء نيويورك سيتي.
ومع مرور الأيام، سار حذاء Suede مع التيار ليواكب المتغيرات السريعة. وبعد النقلة التي شهدتها منصات الرقص الكرتوني، وجدت الأحذية الرياضية طريقها مع رقصات الروك المتقنة والفنون الحركية الصعبة، وبعدها مع المتزحلقين بحركات خادعة على الحواف المائلة في الشوارع. ففي تلك الأيام، ترى أحذية Suede تتناغم بشكل مذهل مع البنطلونات الأنيقة أو بنطلونات الجينز بأزرار مستديرة، لتعطي مظهراً جذاباً ومُلفتاً. إنها الإطلالة الأزلية لأحذية Suede وملامحها البسيطة التي تجتذب أنظار محبي الأحذية الرياضية. بعضهم يرتدونها لجوانبها العملية إذ أن النعل الخارجي المطاطي يُحكم قبضته جيداً على القدم؛ في حين يرتديها البعض لأناقتها، لا سيما مع الجزء العلوي من الجلد الفخم، وتوافرها بتراكيب لونية متنوعة.
وفي هذا الموسم، تسلّط PUMA الأضواء على مجموعة صاعدة من النجوم الذين يعتلون حالياً موجة الشهرة في عالم الموسيقى والترفيه. وينضم إلى هذه القائمة المذهلة من المبدعين كل من أيقونة الأناقة والظاهرة الاجتماعية كايلي جينر، وملكة السناب تشات ومخرجة فايبز "يس جولز"، وثنائي الهيب الهوب المميز راي شريمارد وفنان الراب الصاعد بامتياز يونج ثاج.
إن هؤلاء الشباب لا يعملون من التاسعة صباحاً وحتى الخامسة بعد الظهر، بل هم متواجدون دائماً على السناب تشاب على مدار الساعة وطوال أيام الأسبوع، ويعتبر حذاء Suede عنصراً أساسياً ضمن ما يرتدونه من أحذية رياضية. واليوم، فإنهم يحافظون على ثقافة الأحذية الرياضية ويجعلونها مذهلة ونابضة مع حس فريد من الأناقة والتأثير.
وفي خطوة مميزة تستحضر روعة الماضي، تعاونت PUMA مع المصور المتجوّل والمشهور جاميل شاباز لالتقاط بعض الصور للنجوم الشباب مع ارتدائهم لأحذية Suede ولملابس رائجة في أروقة بيدفورد-ستايفيسنت في بروكلين. وساهم شاباز بدور فعّال في شهرة أحذية Suede خلال الثمانينيات مع لقطاته لمشهد الهيب هوب وثقافة الشارع في نيويورك سيتي. وسيتم عرض الصور في محلات PUMA حول العالم، ونشرها عبر قنوات الشبكات الاجتماعية.
وأدى إقبال الأجيال الشابة من النجوم والأبطال على ارتداء Suede إلى منح هذا الحذاء المميز منظوراً جديداً. ونحن على ثقة تامة بأن Suede سوف يواصل تخطي الاتجاهات الثقافية والأجيال تلو الأخرى خلال السنوات المقبلة.