من هو إيلون ماسك الشخص الاكثر تأثيرا في العصر الحديث.
هل تعرفون من هو إيلون ماسك ؟
• أسس PayPal وافتتح عصر التجارة والتحويل المالي الإلكتروني.
• أسس أول شركة خاصة للسفرالى الفضاء وانجز كل ما تفعله الحكومات في الفضاء بأقل من عُشر التكلفة ورخص سعر الذهاب للفضاء 300 مرة.
• سيرسل بشر للمريخ سنة 2025 قبل NASA أو أي وكالة فضائية اخرى و سيؤسس أول مستعمرة هناك.
• وضع خطة شاملة لإمداد الأرض كلها بإنترنت فائق السرعة من أقمار صناعية.
• أسس السيارة الاكثر امانا في العالم (Tesla) وأول سيارة كهربائية بتكلفة أرخص بكتير من سيارات البنزين والوقود التقليدي بذات المستوى وفيها ايضا خاصية التعليم الذاتي والقيادة الذاتية عبر بلاد كاملة و تسير لمسافة تتجاوز 200 ميل على شحنة بطارية واحدة
• وضع خطط شاملة بمساحات محددة لإمداد كل دولة بكل حاجاتها من الكهرباء بإستخدام ألواح الطاقة الشمسية %100 وإنقاذ البيئة والعالم من الدمار الحراري وإنتهاء الحاجة للبترول وأنواع الوقود المدمرة للبيئة.
• وضع خطط شاملة لنظام نقل جديد شبيه بالقطار ولكن بامكانه الدوران حول العالم في 7 ساعات و بتكلفة أرخص من بناء القطار بكتير، وسيبدأ بتنفيذ أول تجارب له.
• أول شخص يصنع أجزاء صناعية كبيرة جدًا (مثل أجزاء الصواريخ ومراكب الفضاء ب3D printers.)
• أسس 4 من أكبر وأبدع شركات العالم ويديرالشركات الاربع في نفس الوقت.
• اقترح نظام إبداعي للمدرسة قائم على نظام التجارب العملية والتوضيحية بدلًا من التلقين وهو يقوم بتجربته على أولاده وأولاد بعض الأغنياء المتطوعين من اجل الاطلاع على النتائج قبل اقتراح تعميمه.
• صنع بطاريات كهربائية وألواح شمسية عملية لإمداد المنازل بالتدفئة والكهرباء أرخص من الكهرباء التقليدية الملوثة للبيئة.
• وضع تصميم لأول طيارة ركاب كبيرة نظيفة صديقة للبيئة وتحل محل طائرات البنزين والوقود التقليدي.
• هو الأكتر نشاطا وتأثيرا في العالم خاصة في إقناع صناع القرار والسياسيين بإستبدال الطاقة الملوثة للبيئة بالطاقة النظيفة وإنقاذ العالم من الإحتباس الحراري وآثاره الكارثية في المستقبل القريب.
• هذا الرجل قام بتعليم نفسه بنفسه أكتر من %95 من النقاط السابقة هذه وتعرف على كل شيء بنفسه من قراءة الكتب بدون الذهاب لجامعة أو مؤسسة تعليمية رسمية يتعلم فيها، مع إن كل فرع منها ياخذ حياة كاملة لتعلمه ، هو تعلم كل هذه المجالات بنفسه
هذا الرجل هو ايلون ماسك الشخصية الاكثر تأثيراُ في عصرنا.