7 حقائق صادمة بشأن السباحة في البركة
الرجل: دبي
تعدّ البرك إحدى أهم الوجهات في فصل الصيف من أجل السباحة والتخفيف من وطأة حرارة الشمس، وهي في ذهن الغالبية العظمى من الأشخاص مكان آمن ومناسب للعائلات.
لكن موقع "ماشابل" تناول مجموعة من الحقائق الصادمة بشأن برك السباحة، اخترنا لكم 7 من أبرزها:
- وجدت دراسة أعدها المركز الأمريكي لمراقبة الأمراض والوقاية منها أن مراهقاً من بين 5 مراهقين يتبول داخل البركة، وذلك بعد إجراء إحصاء شمل 1000 شخص.
- إن عدم الحفاظ على نظافة بركة السباحة والبقاء فيها لمدة طويلة يؤدي إلى ظهور بثور حمراء اللون في جسم الفرد.
- من المعلوم أن الكلورين يُستخدم لتنظيف مياه بركة السباحة، لكن هذا المسحوق في الحقيقة لا يقضي على جميع الكائنات الحية، ومنها الدودة الدبوسية التي يمكن أن ينتهي بها الأمر في الأمعاء.
- جمع المركز الأمريكي لمراقبة الأمراض والوقاية منها عينات من البرك العامة ليجد أن 58 في المائة منها تحتوي على بكتيريا "إيكولاي" أو البكتيريا المعوية التي يعدّ البراز مصدرها الرئيسي.
- إن البرك التي لها رائحة تعدّ الأكثر اتساخاً، ويعود ذلك إلى تفاعل الكلورين مع العرق والبول. في المقابل، بالكاد يمكن تنشق رائحة البركة النظيفة.
- يعاني كثيرون من حكة في عيونهم أثناء أو بعد الانتهاء من السباحة، ويظن هؤلاء أن السبب هو الكلورين، لكنه في الحقيقة نتيجة البول والمخلفات البشرية الأخرى الموجودة في البركة.
- وجدت دراسة أمريكية أجريت عام 2012 أن 43 في المائة من الأشخاص لا يستحمون قبل الذهاب إلى السباحة في البركة، إذ يعتقد عدد كبير من هؤلاء أن الكلورين سيتكفل بتنظيف أجسادهم.