ساعة "Seamaster Planet Ocean Dark Grey".. تطويع الخزف لمزيد من الخفة والمتانة
أصدرت دار "Omega" للساعات الفاخرة، ساعة جديدة بتصميم جريء من خزف نتريد السيليكون، ضمن مجموعة "Seamaster".
وتتميز مجموعة "Seamaster" من "Omega" بتاريخها الطويل مع التكنولوجيا الثورية وابتكار المواد الجديدة، والآن في 2023، تواصل تطوير إرثها التقني مع إطلاق ساعة "Planet Ocean Dark Grey" الجديدة، وهي ساعةٌ جريئة مصنوعة من خزف نتريد السيليكون [Si3N4].
وتعد هذه هي المرة الأولى التي تستخدم فيها "Omega" نتريد السيليكون على نطاق واسع في صناعة الساعات، لتأتي النتيجة مرضية مع ساعة مفعمة بروح المغامرة تَعِد بالمتانة مع الحفاظ على خفة وزنها.
وليس فقط خفة الوزن هي أبرز صفات ساعة "Planet Ocean Dark Grey" بسبب استخدام خزف نتريد السيليكون، بل تعطي أيضًا شعورًا بالراحة على المعصم، بالإضافة إلى متانتها الموثوق فيها بالرحلات الاستكشافية.
أما من ناحية التصميم، فقد استُخدمت هذه المادة الرمادية الداكنة في علبة جسم الساعة بقياس 45.5 مم، وجسم الساعة NAIAD LOCK الحائز على براءة اختراع، وحلقة الحافة.
اقرأ أيضًا:أوميغا Speedmaster تقيس كل لحظة على الأرض والمريخ
وفي الأجزاء الأخرى فقد استخدمت "Omega" التيتانيوم المتباين من الدرجة 5 لهيكل الحافة ومشبك الطي في الحزام، وجاء القرص المسفوع بالرمل إلى جانب العقارب والمؤشرات، ليحظى هذا المعيار الخاص من التيتانيوم بأفضليةٍ خاصة في صناعة الطيران والفضاء، مع إبراز الدقة الدائمة التي تقدمها الساعة، وهذا يتجلى دون إضافة الكثير من الوزن.
وللحفاظ على روح المجموعة العريقة في الساعة الجديدة، صُمم معيار الحركة بطريقة جمالية داكنة، معتمدين فيها على Omega Co-Axial Master Chronometer Calibre 8906 المصنوع من التيتانيوم بالدرجة الخامسة بوزنٍ فائق الخفة، إلى جانب ميزة توقيت جرينتش ما يضمن مستوى رفيعًا من الدقة والأداء، بسبب تموضعه مباشرةً خلف بلورةٍ من الكريستال تتمتع بمعالجة مضادة للانعكاس في كلا جانبيها.
وتتمتع الساعة في كافة أجزائها بمقاومة الماء تحق عمقٍ يصل إلى 600 متر، لتواصل الحفاظ على تكنولوجيا المحيط المذهلة في ساعات "Seamaster".
اقرأ أيضًا:رفيقتك من العمل للجيم.. "Parmigiani Fleurier" تصدر ساعات "Tonda PF Sport"