"فورد رينجر وايلد تراك" تبهر العملاء بعد اختبارها في أصعب الظروف
أجرت شركة "فورد" الأمريكية، مجموعة كبيرة من الاختبارات الواقعية والافتراضية لصلابة ومتانة الجيل الجديد من سيارة "رينجر وايلد تراك".
أظهرت الاختبارات أداءً عاليًا، بهر جميع عملاء العلامة التجارية، بعدما بُنيت الشاحنة لتكون الأذكى والأكثر قدرة وتنوعًا، وكذلك مُناسبة لنمط الحياة الحيوية.
وبذل مهندسو التطوير في فورد جهدًا عاليًا، لتقديم ذلك الجيل من السيارة المُخصصة للطرق الوعرة، مع مجموعة من الاختبارات الصارمة، التي تُحاكي مجموعة متنوعة من السيناريوهات، التي قد يتعرض لها عملاء فورد.
اختبار الجيل الجديد من فورد رينجر وايلد تراك في أصعب التضاريس
اُختبر الجيل الجديد من سيارة فورد رينجر وايلد تراك، في مجموعة من الأماكن ذات التضاريس الصعبة حول العالم، غطت حوالي 10 آلاف كيلومتر من القيادة الصحراوية، وما يعادل من 625 ألف كيلومتر من اختبارات المتانة في الطرق الوعرة بأقصى سعة تحميل.
هذه الاختبارات ليست فقط للتأكد من قدرتها وجاهزيتها للعملاء، ولكن أيضًا لتلبية معايير الجودة والموثوقية والمتانة الصارمة من "فورد".
وخضعت السيارة لآلاف الساعات من المحاكاة الحاسوبية وكذلك عمليات المحاكاة الواقعية في مختبرات الشركة. وغطت هذه الاختبارات كل الجوانب، بدءًا من ديناميكية وانسيابية الهواء وصولاً إلى متانة المكونات والهيكل.
اقرأ أيضًا: أودي SQ8 e-tron.. اختيارك الفخم للانطلاق الشخصي والعائلي
وفي هذا الإطار، قال كبير مهندسي برنامج "فورد رينجر"، جون ويليامز: "اكتساب مكانة فورد المبنية على مدار السنين ليست شيئًا نستخف به، لذلك اختبرنا كل جزء من الجيل الجديد، وفقًا لنفس المعايير التي نطلبها من كل سيارات فورد".