اعترافات صادمة.. تعيد أزمة شيرين عبدالوهاب وحسام حبيب للواجهة من جديد
أعاد حديث النجمة المصرية شيرين عبد الوهاب عن طليقها حسام حبيب، أزمتها للواجهة من جديد بعد اعترافها بتعرضها للسرقة خلال زيجتها، وذلك بخلاف الإهانات الشديدة.
وتعد هذه المرة الأولى التي تخرج فيها شيرين للعلن متحدثة بألفاظ حادة، وطريقة قاسية عن حسام حبيب بعد شهور طويلة من الانفصال.
فقد أجرت شيرين عبد الوهاب مداخلة مع الإعلامية لميس الحديدي عبر فضائية "ON" المصرية، كاشفة تفاصيل أزمتها مع حسام، واستغلاله لها، وسرقة سيارتها أثناء تواجدها في منطقة الساحل الشمالي، وأشارت إلى أن حسام مريض نفسي ويحتاج للعلاج.
وأكدت شيرين أنها ظلت محبوسة داخل منزلها خاصة مع عدم عمل حسام حبيب فهو عاطل بالوراثة، مضيفة أنها كانت تتكفل بكل مصاريف منزلها إلى جانب منزل والد حسام ووالدته، وأشارت أن الزيجة انعكست سلباً على عملها وتقديمها للأغاني.
وأوضحت شيرين أن التزامها الصمت لشهور طويلة وحديثها بشكل إيجابي عن حسام حبيب كان لتجميل صورته، قبل أن تفاجأ بتعرضها للسرقة، ما دفعها للانفجار والخروج باعترافات وتصريحات نارية كاشفة كواليس الزيجة بطريقة قاسية وصادمة.
أول تعليق من حسام حبيب
وفور انتشار تصريحات شيرين عبدالوهاب، كشف حسام حبيب عن لجوئه للقضاء للحصول على حقة بعد تشويه سمعته من قبل زوجته السابقة.
وصرح حسام عبر تسجيل صوتي قائلاً: "أكيد هيكونة في إجراء قانوني، عمري ما دافعت عن نفسي، وعمري ما تكلمت، طبعا كل كده كلام مرسل، الكلام اللي أنا هرد بيه كلام كله بوثائق، كل حاجة دلوقتي بحضرها، وحفاظا عليها وسمعتها، وعلى بيتها، مكنتش بتكلم".
وأكد أن شيرين دائماً ما كانت تهدده بشعبيتها الكبيرة وجمهورها للخضوع لقراراتها وتصرفاتها، وأشار إلى أن الإجراءات القانونية القادمة ستبنى على وثائق وحقائق على خلاف اعترافات وتصريحات شيرين التي لا تتجاوز كونها كلامًا مرسلًا.