طليقة إيلون ماسك تكشف تفاصيل حياة التقشف لأغنى رجل في العالم
حياة تحت خط الفقر، عاشتها المغنية الكندية جرايمز، برفقة الملياردير الأمريكي "إيلون ماسك" لسنوات طويلة في منزل غير آمن بقيمة لا تتجاوز 40 ألف دولار، اتباعًا لسياسة الملياردير التقشفية ورغبته في العيش بميزانية منخفضة التكلفة برغم ثروته الطائلة (216 مليار دولار).
وكشفت "جرايمز" في مقابلة تليفزيونية، أن السبب الرئيس وراء انفصالها عن "ماسك" هو اتباعه حياة تقشف غير محتملة، فهو كاره لبذخ المليارديرات، ونمط حياتهم المدلل، ويفضل استثمار أمواله في الفضاء وبرنامج spacex mars عوضًا عن إنفاقها على شراء منزل فاخر أو سلعة استهلاكية.
وعاشت "جرايمز" برفقة الملياردير تحت حد الفقر، ولم تتناول سوى زبدة الفول السوداني لمدة ثمانية أيام متتالية، ما أجبرها على قطع علاقتها بماسك، وتولي مهمة تربية طفلتيها x æ a-12 وexa dark sideræl، من الملياردير منفردة.
وصرحت المغنية الكندية قائلة "ماسك لا يعيش مثل أصدقائه من المليارديرات، عشنا أحيانا تحت خط الفقر، في منزل غير آمن للغاية تبلغ قيمته 40 ألف دولار، حيث يصورنا الجيران، ولا يوجد أمن، وأنا أتناول زبدة الفول السوداني لمدة ثمانية أيام متتالية".
اقرأ أيضًا إيلون ماسك يتلقى ردًا قويًا على دعوة بوتين للقتال
وأكدت أنها لم تعش يوم رغد مع "ماسك" وجاء انفصالها هروبًا من تقشف الملياردير لتقرر العيش وحيدة برفقة أطفالها بعد 3 سنوات من الارتباط.
وسبق أن تزوج ماسك من المؤلفة الكندية Justine Wilson، ولديه خمسة أبناء منها، كما تزوج من الممثلة تالولا رايلي في 2010، قبل أن ينفصلا نهائيًا في 2016.