وقع الأمير ويليام في موقف لا يُحسَد عليه بعد أن طلبت امرأة تسعينية قُبلةً منه، في أثناء زيارته لأحد دور رعاية المسنين في مدينة إدنبرة. وتفاعل الأمير مع طلب المسنة بلطف شديد رغم معالم الارتباك التي ارتسمت على وجهه وعكس خجله وتردده.
والتقى دوق كامبريدج. وصاحب الترتيب الثاني في عرش بريطانيا، مع "ببيتي ماجي" صاحبة 96 عاما والتي أصرت على الحصول على قبلة على وجنتها من الأمير، وصرحت قائلة "من المعتاد إعطاء سيدة قبلة على خدها".
لتحمر وجنتا الأمير ويجيب قائلا "أوه أنتي لطيفة. ستجعليني أخجل". ويرفض بلباقة وحكمة بسبب المخاوف الصحية، وتكتفي المسنة بلمس وجه الأمير وحصولها على وعد منه بقبلة في ظروف أفضل. وصرح الأمير قائلا "عندما تسترخي القواعد أكثر سأعود وأعطيك قبلة على خدك، بيتي".