وفقاً لناسا ..كائنات على الارض تستطيع العيش على المريخ
يعكف العلماء في الوقت الحالي إلى رصد ودراسة المزيد من المؤشرات المتعلقة بقدرة بعض الكائنات الارضية على العيش على كوكب المريخ، تماشياً مع الخطط المستقبلية لاستعماره خلال العقدين القادمين.
وكشفت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" على قدرة عدداً من الكائنات الفطرية والبكتيرية لمقاومة الظروف المناخية للكوكب الاحمر والعيش تحت اقصى الظروف من بينها تعرضها للأشعة فوق البنفسجية بأكثر من ألف مرة من المستويات التي تسبب حروق الشمس.
واشارت الوكالة إلى ان هذه الكائنات بالتحديد اثبتت قدرتها للعيش في طبقة الستراتوسفير، الطبقة الرئيسية الثانية من الغلاف الجوي للأرض الواقعة فوق طبقة الأوزون والتي لها نفس الظروف المناخية للكوكب المريخ.
واوضح العلماء ان الكائنات الحية الدقيقة مثل "أسبرغيلوس نيغر" لديها القدرة على العيش على سطح المريخ بشكل مؤقت، واستهدف العلماء عبر الدراسة معرفة كيفية بقاء الكائنات الحية الدقيقة المرتبطة بالبشر على الكوكب الأحمر،حيث يشكل بعضها خطرا على صحة رواد الفضاء؛ كما قد تساهم دراسة حياة الميكروبات على المريخ، في إنتاج المواد الغذائية والإمدادات المادية بشكل مستقل عن الأرض، والتي ستكون ضرورية عند البدء بأستعمار الكوكب الاحمر.
وفقاً لناسا ..كائنات على الارض تستطيع العيش على المريخ
يعكف العلماء في الوقت الحالي إلى رصد ودراسة المزيد من المؤشرات المتعلقة بقدرة بعض الكائنات الأرضية على العيش على كوكب المريخ،وذلك تماشياً مع الخطط المستقبلية لاستعماره خلال العقدين القادمين.
وكشفت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" على قدرة عدداً من الكائنات الفطرية والبكتيرية لمقاومة الظروف المناخية للكوكب الاحمر والعيش تحت اقصى الظروف من بينها تعرضها للأشعة فوق البنفسجية بأكثر من ألف مرة من المستويات التي تسبب حروق الشمس.
وأشارت الوكالة إلى أن هذه الكائنات بالتحديد أثبتت قدرتها للعيش في طبقة الستراتوسفير، الطبقة الرئيسية الثانية من الغلاف الجوي للأرض الواقعة فوق طبقة الأوزون والتي لها نفس الظروف المناخية للكوكب المريخ.
واوضح العلماء ان الكائنات الحية الدقيقة مثل "أسبرغيلوس نيغر" لديها القدرة على العيش على سطح المريخ بشكل مؤقت قبل أن تدخل في حالة جمود لتعود للحياة مجدداً فور عودتها إلى سطح الأرض.
واستهدف العلماء عبر الدراسة معرفة كيفية بقاء الكائنات الحية الدقيقة المرتبطة بالبشر على الكوكب الأحمر،حيث يشكل بعضها خطرا على صحة رواد الفضاء؛ كما قد تساهم دراسة حياة الميكروبات على المريخ، في إنتاج المواد الغذائية والإمدادات المادية بشكل مستقل عن الأرض، والتي ستكون ضرورية عند البدء بأستعمار الكوكب الأحمر.