أهل الخير أبرزهم.. أنواع أثرياء العالم
تعكس ثقافة الثروة التفاوت الكبير بين تفكير أصحاب المليارديرات، فهذه الطبقة المخملية بالتحديد لا تحظى بالتناغم الكبير بين أفرادها كما يعتقد الجميع خاصة عندما يتعلق الأمر بتطلعات أصحابها وتلبية احتياجاتهم؛ وصنفت دراسة أمريكية حديثة أثرياء العالم إلى خمسة أنواع جاءت كالتالي:
أنواع أثرياء العالم
-المهتمون بالرفاهية، يستهلكون ثرواتهم الخاصة في الحفاظ على صحتهم والظهور بمظهر جيد عبر اقتناء أفضل الأزياء والمنازل الفاخرة والسيارات الفارهة.
-المهتمون بالجمال، العاشقون للفن بكل أنواعه فتجدهم يتنافسون على اقتناء التحف واللوحات الفنية النادرة ويوظفون ثرواتهم للاهتمام بالفنون
-أهل الخير، والذين يعتقدون أن الأعمال الخيرية هي أسلوب حياة يجب أن يسود العالم ليكون مكاناً أفضل للجميع، وينظرون إلى ثرواتهم على أنها وسيلة لتحقيق هذه الغاية.
- الأثرياء أصحاب المليارات، ينصب تركيز هذه الفئة على استثمار وتوظيف الأموال وجني مزيد من الثروات، للاستمتاع الشخصي والتنعم بمنتحات وسلع فاخرة وعالية الجودة.
- الأثرياء الواقعيون، يصنفون على كونهم المستهلكين الأذكياء الذين يسعون دائماً إلى ترتيب أولوياتهم في الإنفاق وتنمية الثروات وتراكمها.