كارتييه تتأمل أرض الشرق المضيئة أملاً وكرماً وعطاء
بعد رحلةٍ سلّطت عليها الضوء علامة كارتييه العام الماضي خلال شهر رمضان المبارك، رحلة قام بها جاك كارتييه إلى جزيرة العرب الكريمة والمضيافة، أرض الثقافة والحضارة وعنوان السحر والجمال، تُكمل كارتييه هذا العام وفي الشهر الفضيل تواصلها مع العرب وحكايتها هذا العام فيها من حكايا ألف ليلة وليلة.
تحل نمرة كارتييه ضيفة في رمضان هذا العام جالبة سحر وعبق هذه الدار الفرنسية ليلتقي بجمال وسحر الشرق في هذا الشهر الفضيل. فها هي تجوب زقاق هذه المدينة العربية الحالمة وتضيء بسحرها أضواء الشوارع وفوانيس رمضان، منيرة بعينها الدرب. إنّها عين الشرق عين العرب، عين نمرة كارتييه التي تبعث الضوء من جديدٍ ولو وسط الظلام.
إنّها قوّة و جاذبية الشّرق التي تجسّدها نمرة كارتييه التي وبجاذبيتها وعينها الصائبة تنير الدرب تماماً كشهر رمضان المبارك الذي ينير القلوب والمنازل والديار ويُبسط النور والأمل وينشر المحبّة والعطاء.
" لدار كارتييه علاقة فريدة وغنيّة بمنطقة الشرق الأوسط وهي تتشرّف بأن تشاركها لحظات مميّزة وخاصّة كشهر رمضان المبارك لا سيّما أنّها فعلاً متأثرة بكلّ المعاني الذي يحمله هذا الشهر الفضيل من كرمٍ وعطاء ومشاركة، صفات تقدّرها كارتييه كثيراً وتعتبرها غنى حقيقياً للثقافة العربيّة." Guillaume Alix، المدير العام لكارتييه في الشرق الأوسط.
اليوم، تحتفل كارتييه بشهر رمضان المبارك وتوثّق قصّةً لن تمحوها الأعوام ولو مرّت ألف ليلة وليلة، إنّها قصّة الشهر الفضيل الذي يُنير الديار والشوارع والمنازل كما القلوب، إنّها قصّة كارتييه التي تنظر وتراقب بإعجاب هذه الأرض الفضيلة بعينِ نمرها، عينها الثاقبة والواثقة من أنَّ أرض العرب وأرضِ الشرق هي أرض النور والمحبّة والكرم والفضيلة.
هذا العام، تجول نمرة كارتييه الشوارع وفي عينها ترى النور الذي يضيئه هذا الشهر الفضيل على البيوت التي تجتمع فيها العائلات حول مائدات الإفطار والسحور لتبعث المحبّة والكرم وتنشر حساً إنسانياً قد لا نجد له مثيلاً كما في شهر رمضان المبارك.
هنيئاً لنا بأرض المحبّة والعطاء ومن كارتييه رمضان كريم وإلى المزيد من التواصل مع المنطقة مع مجالس كارتييه الرمضانية الخاصّة ووجود خاصّ في الرياض ونشاطات مميّزة ومتنوّعة وديكور مميّز لمتاجرها خلال هذا الشهر الفضيل وحملات إعلانيّة رمضانيّة خاصّة.