إنفوجراف| أقوي 5 أسلحة يمتلكها جيش الملك عبدالله الثاني شخصية مجلة «الرجل»
القوات البرية الملكية الأردنية هي جزء من القوات المسلحة الأردنية . وتستمد جذورها من وحدات مثل الفيلق العربي، الذي شكل في شرق الأردن في العشرينات. وقد شهدت القتال ضد إسرائيل في 1948، 1956، 1967، و19744.
حيث تمتلك الأردن قوة عسكرية كبيرة وقوية جدا، تستمدها من 5 أسلحة فتاكة تمتلكها المملكة الهاشمية، وهذه نبذه عنها:
1- شالنجر1:
دبابة قتال رئيسية بريطانية الصنع، دخلت الخدمة بالجيش البريطاني في عام 1983 وحتى عام 2000 حين حلت محلها الدبابة التشالنجر 2 الأحدث.
الدبابة تستخدم حاليا فقط من قبل المستخدم الوحيد الآخر وهو الجيش الأردني، وتم تسميه الدبابة بالحسين وتم تحديثها بشكل كبير لكي تكون بمثابة التشالنجر 2. تسلمت الأردن 390 وحدة من الجيش البريطاني بعد إحالة الدبابة من الخدمة.
2- إف في 4201 تشيفتن:
كانت دبابة القتال الرئيسية للمملكة المتحدة خلال عقد السبعينيات قبل أن تحل محلها دبابة تشالنجر1.
وكان مكتب الحرب البريطاني قد قبل تصميم الدبابة الجديدة في أوائل الستينيات لتدخل التشيفتن الخدمة في عام1967 ، وكانت التشيفتن وقت دخولها الخدمة بالجيش البريطاني تملك المدفع الأكثر قوة والدرع الأكثر ثقلاً مقارنة مع أي دبابة مثيلة بالعالم. وفضلا عن خدمتها في الجيش البريطاني فقد خدمت التشفتين في عدة جيوش في الشرق الأوسط كإيران والعراق وعمان والكويت والأردن. وسميت في الأردن خالد وعددها 274.
3- بي إم بي-2:
هي مركبة قتالية مدرعة روسية من الجيل الثاني أنتجت في الثمانينات وتعد الجيل الأحدث من المدرعة السوفيتية بي إم بي-1 والتي تم إنتاجها في الستينيات.
سلحت المدرعة بمدفع عيار 30 ملم ورشاش آلي عيار 7.62 ملم وصاروخ كونكورز موجهه مضاد للدروع، كما زودت بمحرك ديزل بقوة 300 حصان وتبلغ السرعة القصوى للبي إم بي-2 65 كم/س على الطريق. وعددها في الأردن 31.
4- إم 113:
ناقلة جنود مدرعة مجنزرة طورت بواسطة مؤسسة فوود ماشينري كورب (FMC Corporation) واختبرت أول مرة من قبل وحدات المشاة الآلية في الجيش الأمريكي في فيتنام نيسان / أبريل 1962. وال ام 113 أكثر المدرعات الأمريكية استخداما خلال حرب فيتنام، حيث استخدمت لاختراق الأدغال وسط الغابات الكثيفة واجتياح مواقع العدو وكان الثوار الفيتنامين يسمونها التنين الأخضر. وعددها لدى الأردن 1072.
5- إف في سكوربيون:
مركبة استطلاع بريطانية، صُنعت من قبل شركة ألفيس فيكرز، دخلت الخدمة في الجيش البريطاني سنة 1973 وخرجت منه سنة 1994، أنتج من الدبابة 3000 نسخة وقد عدت واحدة من أسرع الدبابات في العالم.
قصد في تصميم السكوربيون أن تكون عربة استطلاع خفيفة تنقل جوا وأن تكون في ذات الوقت سريعة الحركة وعليه فقد صنع درعها بشكل أساسي من الألمنيوم وزودت المركبة بمدفع L23A1 من عيار 766 ملم يطلق قذائف شديدة الانفجار وقذائف الخارقة للدرع لمدى يصل إلى 1600 متر إضافة إلى قنابل الدخان، يتكون طاقم السكوربيون من 3 أفراد وتصل سرعتها إلى 80 كم بالساعة. وعددها في الأردن 103