حقائق تهمك معرفتها عن العادة الخاطئة
الرجل: دبي
أشار إختصاصي في الجراحة النسائية والتوليد، إلى أن الممارسة الخاطئة لا تؤثر حصراً على الرغبة في العلاقة عند النساء والرجال على السواء، وان نقص الرغبة قد يكون ناجماً عن أسباب نفسية أو أسباب عضوية، نتيجة إرتفاع هرمون البرولاكتين عند النساء أو إنخفاض هرمون التستوستيرون عند الرجال”، مؤكداً ان “العادة الخاطئة لا تسبب الضعف، ولا تؤثر على العلاقة، كما لا تؤثر على الانجاب من الناحية الطبية”.
كذلك، أوضح ان “الرغبة تكون مرتفعة جداً في أوائل فترة البلوغ والشباب، بسبب التغير الهرموني الموجود في هذه الفترة، وهذا التغيّر تصاحبه رغبة وقدرة وطاقة مرتفعة، أما بعد اكتمال مرحلة البلوغ الجسدي ووصول الرجل والمرأة الى سن الـ 30، تكون مستويات الهرمونات مستقرة، فتنتظم الرغبة وتقل، كما يختفي الإندفاع الشديد تجاه العلاقة الزوجية تدريجياً، فالقدرة في العشرينات تختلف عن فترة الثلاثينات والأربعينات والخمسينات”.